EXAMINE THIS REPORT ON خير في شر

Examine This Report on خير في شر

Examine This Report on خير في شر

Blog Article

إن الدواء ليس في بكاء الأطلال وندب الحظوظ، وإنما يكون في الترفع على الواقع، ومحاولات تحويل عوامل الضعف إلى القوة بإذن الله.

تعزيز العلاقات الاجتماعية: الأمل يمكن أن يكون جسرًا للتواصل مع الآخرين، حيث يمكن أن يتشارك الأفراد تجاربهم وآمالهم.

ثم قال : " الإيمان بالقدر على درجتين " والمؤلف رحمه الله سيتكلم عليه من ناحية اختلاف الأمة فيه، ولا هو أقسام. نعم؟

إذن: الشاهد هنا أنه كان على داود ـ عليه السلام ـ أن يستمع إلى الجانب الآخر والطرف الثاني في الخصومة قبل الحكم فيها.

تدوين الأفكار: كتابة الأفكار المستفادة يمكن أن يساعد في تعزيز الأمل.

من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،.

الشيخ الدكتور أسامة بن حسن الرتوعي المستشار العلمي بمؤسسة الدرر السنية.

روى ابن ماجة في سننه وحسنه الألباني : (عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- : « إِنَّ مِنَ النَّاسِ مَفَاتِيحَ لِلْخَيْرِ مَغَالِيقَ لِلشَّرِّ وَإِنَّ مِنَ النَّاسِ مَفَاتِيحَ لِلشَّرِّ مَغَالِيقَ لِلْخَيْرِ فَطُوبَى لِمَنْ جَعَلَ اللَّهُ مَفَاتِيحَ الْخَيْرِ عَلَى يَدَيْهِ وَوَيْلٌ لِمَنْ جَعَلَ اللَّهُ مَفَاتِيحَ الشَّرِّ عَلَى يَدَيْهِ ».

الخطبة الأولى ( إِنَّ مِنَ النَّاسِ مَفَاتِيحَ لِلْخَيْرِ game online مَغَالِيقَ لِلشَّرِّ )

لا تقُل لي: مدى سوء وضعك؛ قُل لي: ما إذا كان الله معك أم لا؟ إذا كان كذلك؛ فهناك أمل، وإذا لم يكن كذلك؛ فليس ثمة أمل.

إن الأمل هو رغبةٌ مصحوبةٌ بتوقُّعات واثقة من تحقيقها، والأمل لا ينظر إلى أسفل؛ بل يتطلَّع إلى الأمام.

وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له . وأشهد أن محمدا عبده ورسوله. اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

لا بد أن ينكشف الغطاء -آجلاً أو عاجلاً- فيظهر للناس أن كثيراً مما يرونه شراً إنما هو في حقيقته خير، ولكن أكثر الناس لا يصبرون. ولو أنهم صبروا لرأوا الخير الكامن في الشر الظاهر فشكروا عليه الله، ولكن أكثر الناس لا يشكرون.

وفي هذا الحَديثِ يُخبِرُ أبو سَعيدٍ الخُدْريُّ رَضيَ اللهُ عنه أنَّ رَسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ جلَسَ على المِنبَرِ في مرَضِه الأخيرِ الَّذي مات فيه، وذلك في العامِ الحادي عشر مِن الهِجْرةِ بالمَدينةِ المُنوَّرةِ، فقال: «إنَّ عَبدًا خَيَّره اللهُ بيْن أنْ يُؤْتيَه مِن زَهرةِ الدُّنْيا ما شاء»، والمَعنى: يُعْطيه مِقْدارَ ما أرادَ مِن طُولِ العُمرِ والبَقاءِ في الدُّنْيا، والتَّمتُّعِ بها، وزَهرةُ الدُّنيا: نَعِيمُها وزِينَتُها، «وبيْن ما عِندَه، فاخْتارَ ما عندَه»، أي: اختارَ وفضَّلَ ما عندَ اللهِ سُبحانَه، ممَّا أعدَّ له مِن أنْواعِ النَّعيمِ المُقيمِ، ولذَّةِ اللِّقاءِ، والنَّظَرِ إلى وَجْهِه الكَريمِ، فلمَّا سَمِع أبو بَكرٍ رَضيَ اللهُ عنه ذلك القَولَ مِن النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بَكى، وقال: فدَيْناكَ بآبائِنا وأُمَّهاتِنا!

Report this page